
*بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ*
*بـــــرقيــة شكــــر عــــرفـــان*
بالإنابة عن إخوتي وأسرة آل حَسّان وآل سُفيان، يتقدَّم *الدكتور فؤاد عبد الرحمن حسان – نائب رئيس جامعة إب لشؤون الدراسات العليا*– بأسمى آيات الشكر والتقدير لكل من بعث إلينا برقيات التعازي، وحضر مراسم التشييع والمقابر، وأحاطنا بسيولٍ من برقيات المواساة.
وفي المقدّمة نتوجّه بخالص الشكر والعرفان إلى السيد عبد الملك الحوثي قائد الثورة، والرئيس مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، والفريق سلطان السامعي عضو المجلس السياسي الأعلى، وكافة الوزراء والى محافظ اب ومحافظ تعز ومحافظ الضالع وقيادات الدولة – مدنيين وعسكريين – على ما عبّروا به من مشاعر نبيلة.
كما نخصّ بالشكر والتقدير النُّخب العربية والقيادات السياسية في دول المحور، وكبار الكتاب والكاتبات والنخب السياسية والاعلامية والاكاديمية الذين أرسلوا برقيات العزاء من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومن لبنان – قيادات وإعلاميي حزب الله – ومن فلسطين والعراق وسائر دول العالم.
ونتوجّه بالشكر إلى المواقع والوكالات الإخبارية الدولية التي نشرت برقيات التعازي، وفي مقدّمتها:
موقع صدى الولاية – الضاحية الجنوبية
موقع كواليس – لبنان
موقع جدار نيوز – العراق
وكالة أنباء الشرق الأوسط
موقع إب نيوز
وكالة مهر الدولية – طهران
وكالة التقريب (إرنا) – الجمهورية الإسلامية
موقع الواح طينبة
الاتحاد العربي للاعلام الالكتروني
كما نشكر المنتديات والهيئات السياسية والإعلامية التي بعثت ببرقيات عزاء، ومن أبرزها:
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء وكافة أعضائها في مختلف دول العالم
ملتقى كتّاب العرب والأحرار
الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني
المرصد العربي لحقوق الإنسان والمواطنة
الوكالة الدولية للدراسات والإعلام
مركز الشهيد أبو مهدي المهندس
منتدى سيف القدس
اتحاد كاتبات اليمن
ملتقى الكاتبات الثائرات
مؤسسة الاتحاد العربي للصحفيين والإعلاميين والمثقفين العرب
وكل الشكر والتقدير للقيادات الأمنية والعسكرية في مختلف محافظات اليمن، ولجميع المشايخ والوجهاء والأعيان في المناطق الوسطى وفي سائر ربوع الوطن.
كما نوجّه الشكر لكل روّاد منصات التواصل الاجتماعي الذين نشروا برقيات التعازي عبر مختلف الوسائط والمنصات. لقد كان لهذه المواقف الصادقة أثرٌ كبير في التخفيف من الحزن والألم بفقد والدنا اللواء عبد الرحمن حسان – رحمه الله تعالى.
نسأل الله تعالى أن لا يُريكم أيّ مكروه، وأن يمنّ عليكم بالنصر والتمكين، وأن يُنزل هزيمةً كبرى ومدوية بقوى الاستكبار وأدواتهم من الدول المطبِّعة، تمهيدًا لإقامة دولة العدل الإلهي ليعمّ السلامُ أرجاء العالم.
والله وليّ التوفيق.